لا تستقيم حياة ولا يستقيم مجتمع بدون أمن وأمان، لذا بين الله من مجمل النعم التي أنعم بها على قريش (الإطعام، وعدم الخوف) أما وإذا عمت الفوضى، وتملك الغضب من الإنسان وأصبح قانون الغابة هو الذي يحكم وبلغ العنف مبلغه واستشرى القتل بين الناس فقل على الدنيا السلام، ومن هنا كانت المشاركة بهذا البحث " العنف بين النتائج والأسباب " رؤية معاصرة من منظور إسلامى - إسهام بالخير لإنارة الطريق والعودة إلى دين الله رب العالمين