علينا أن نشير إلى أن التغيير من سنن الحياة التي لا يمكن الاستغناء عنها ويجب أن نرفض الاعتقاد الخاطئ الذي يقول إن التغيير يهدد الاستقرار، فالإدارة المثلى هي التي تخطط لكافة التغييرات على أسس علمية وعملية، وبناء عليه فإن التغيير التنظيمي يعد هاما للغاية، لكن، ما هي محاور هذا التغيير؟ يوضحها الكاتب باستفاضة كما يبين النظريات والتطبيقات المفسرة لهذا التغيير ومهارات إدارة هذا التغيير وإستراتيجياته، وأسسه ومبادئه الإرشادية، وما هي العوامل التي تعوق هذا التغيير وتطبيقه وكيف نتغلب عليها؟