ما بين يديك ليس ديواناً شعرياً ولا كتاباً علمياً، إنما هو كلمات تصف حال بعض المشاعر، ففي حالات نعيشها نشارك آلام البعض وأحزانهمنبعثر مشاعرهم ونكتب عن آلامهم (بلا روح) ليس إلا عنواناً لفترة من الحياة نعيشها، نيأس فيها ونحزن وكأننا نعيش بلا روح.ولكن الله خالق الروح..الله وحده عالمٌ بالخفايا، ويعلم بكل تلك النيّات..الله وحده عالمٌ بكل أحزاننا وأوجاعنا..مهما بلغ حجمها، ومهما كبرت آلامنا.