يعتاد الكثير منا في حياتنا اليومية على نطاق واسع من التكنولوجيات الإلكترونية سواء الكمبيوتر الشخصي، أجهزة التابلت، التليفون المحمول، التليفونات الذكية، المشغلات MP3, MP4 والقراء الإلكترونيين (e-readers) والإنترنت وغير ذلك الكثير. تلك الوسائل تمنحنا طرق عملية لجمع مجالات مختلفة في حياتنا، بداية من الحصول على ما نريد أن نعرفه إلى ترتيب وتخطيط الأحداث والاتصال بأشخاص آخرين.,تُستخدم هذه الأدوات والموارد بشكل كبير في التعليم العالي كجزء أساسي في إنتاج البرنامج. فقد تُستغل لكي تكمل، تدعم أو تحل محل الإنتاج القائم على الفصل الدراسي. فمن المعتاد أن يتم تكليف الطلاب باستخدام على الأقل الإنترنت وتكنولوجيات تعليم معينة مثل بيئة التعلم العملية ومجموعة أخرى.,يستمتع الكثير من الطلاب، كجزء من حياتهم الاجتماعية وأسلوب حياتهم عامة، بالاستخدام المتكرر لأجهزة الجوال والتطبيقات والرسائل الفورية والمنتديات وشبكة التواصل الاجتماعي. ولكن قليل منهم نسبيَّا قد فكر في توظيف تلك التكنولوجيا التي يحبونها لأقصى حد وغالبًا مايكونوا خبراء فيها، من أجل دعم دراستهم.,يهدف هذا الكتاب لأن يساعد الطلاب كي يقوموا باستغلال أكثر فاعلية للتكنولوجيا لتحسين دراستهم. قد تتمنى استخدام الكتاب لسبب أو أكثر .9796500185385-cover.pdf9786500185386NNN9796500185385.pdfمذكرات رفائيل إيتانغازي السعديTranslatorدار الجليل للنشر و الدراسات و الأبحاث الفلسطينية9796500190341 1/1/201522.5027.00USDar - Arabicحين يذكر اسم رفائيل إيتان، تتوارد في الذهن مجموعة لا حصر لها، من المترادفات، يحار المرء بأيها يبدأ! وأين ستنتهي؟ فهي في مجموعاتها صورة مجسمة لوحش كاسر، انفلت من عقاله، وراح عن مكنونات نفسه قتلاً وتدميراً وتنكيلاً، بكل ما هو عربي.,أهي هواية؟ أم تنفيس عن عقدة صاحبت مسيرة حياته؟,لا هذه، ولا تلك، إنها الصفات التي تلتصق بالصهاينة، لا يحيدون عنها قيد أنملة... مع فارق بسيط، هو أنه الأكثر وقاحة...,إن مَن يتسنى له مطالعة تصريحات إيتان، يحسّ أنه أمام رجل تطاول على التاريخ، وداس كل القيم والمبادىء، ونحّى جانباً كل معاني الخلق...,فالعرب عنده، «صراصير في زجاجة» ينبغي أن يلفظوا من «أرض إسرائيل الكاملة»، التي لم تخطط حدودها بعد...,وحين يتباهى الجنرال إيتان، بماضيه العسكري، ترتسم أمام ناظريه وفي مخيلته، لوحات مخضبة بالدماء العربية، التي أراقتها يداه، وتتمثل أمامه أكداس الجثث العربية التي أزهق أرواحها.. دونما إحساس بوخزة ضمير.,..أنه يفخر بكونه ثالث اثنين خططوا ونفذوا دمار لبنان، وقتل الأبرياء من أبناء فلسطين ولبنان، في القرى والمدن والمخيمات الفلسطينية.,ولأنه كذلك، فهو لا يؤمن بالسلام، بل إنه ينسخ كلمة «السلام»، من قاموسه الصهيوني، المليء بالحقد والكراهية شأنه في ذلك شأن حزبه «هتحيا» الضالع في العنصرية البغيضة..9796500190341-cover.pdf9786500190342NNN9796500190341.pdfشوكة في عيونكمميئير كهاناAuthorغازي السعديTranslatorدار الجليل للنشر و الدراسات و الأبحاث الفلسطينية9796500190365 1/1/201522.5027.00USDar - Arabicنضع بين يدي القارىء كتاباً فريداً من نوعه ومميزاً، إذ يعتبر هذا الكتاب، وثيقة عنصرية صريحة قام على تأليفه وإعداده يهزدي عنصري حاقد، وعضو في الكنيست الإسرائيلي، يدعو صراحة إلى طرد العرب من وطنهم بل يتعدى هذه الدعوة لينسب ذلك إلى التوراة «الكتاب المقدس لدى اليهود» فيقول مخاطباً أبناء جلدته:,«أرض إسرائيل».. منحت هذه الأرض لذريتك، من نهر مصر«النيل» حتى النهر الكبير«نهر الفرات»وهذه شهادة حقيقية وصريحة تكشف عن أطماع التوسع الصهيونية في المنطقة.,لقد تناهى إلى أسماعنا أقاويل