تناول الفصل الأول " العوامل المؤثرة في فكر ابن حَيَّان التاريخي ثم جاء الفصل الثاني للدراسة بعنوان " مؤلفات ابن حَيَّان ( التصنيف والمحتوى ) أما الفصل الثالث ، فقد خُصِص لدراسة المرجعية التاريخية لابن حَيَّان وكيف استند في تاريخه إلى مرجعيات عدة منها : " المشاهدات العيانية " وجاء الفصل الرابع ليعرض فيه الباحث " منهج الكتابة التاريخية عند ابن حَيَّان " ثم جاء الفصل الخامس والأخير فكان بعنوان " ابن حَيَّان مفسراً للتاريخ "