Sign up to save your library
With an OverDrive account, you can save your favorite libraries for at-a-glance information about availability. Find out more about OverDrive accounts.
Find this title in Libby, the library reading app by OverDrive.

Search for a digital library with this title
Title found at these libraries:
Library Name | Distance |
---|---|
Loading... |
«رواية ساحرة، جوهرة حقيقية، غنية بنوع من المرارة والحلاوة المؤثرة» - موقع بوك مانش
«هذه الرواية اختبار جيد لشجاعة القارئ، ولكن من الصعب أن نقول ما الذي سيجنيه من الاختبار، بصرف النظر عن الشك في أن الحياة شيء أكثر خطورة مما كان يعتقد. لكنها رواية حُكِيت بشكل ممتاز» - إدوين موير
«رواية مذهلة ونابضة بالحياة، تستحوذ عليك على الفور. في الواقع، في بعض الأحيان تشعر كأنك أنت الذي سقطت في الماء. تارة تشعر بالغضب، وتارة أخرى تشعر بالذهول... يصبح التوتر مؤلمًا، وكابوسيًّا، ولا يُطاق. ولكنني قلت ما يكفي: هذه الرواية تجب قراءتها» - الصنداي تايمز
نبذة
تحفة فنية صغيرة منسية عن الحياة والموت والوحدة.
في منتصف الطريق بين هونولولو وبنما، ينزلق رجل ويسقط من سفينة. طوال ساعات حاسمة، وبينما يقاوم الرجل الغرق، لا يلاحظ أحد على متن السفينة غيابه. فهل بحلول الوقت الذي يتم فيه إخطار قبطان السفينة سيكون الأوان قد فات لإنقاذه؟
أعيد اكتشاف هذه الرواية عام 2009، ومنذ ذلك الحين حققت مكانة متميزة، بل أصبحت أيضًا ظاهرة دولية، وتُرجمت إلى عديد من اللغات. إنها قطعة سردية بارعة وسابقة جدًّا لعصرها. تطرح هذه الرواية مسألة الوجود في أبسط أشكالها. تتحدث بشراسة عن لحظتنا المعاصرة، وعن كل مَن يشعر بالوحدة عندما يجد نفسه معزولًا بسبب السياسة أو المرض أو الاقتصاد - أو حتى مجرد حادث وحظ سيئ. الغريب أن مصير بطل الرواية يتشابه بسخرية مع مصير المؤلف، هربرت كلايد لويس، الذي تُوفِّي منسيًّا ووحيدًا عام 1950، ضحية للقائمة السوداء لهوليوود. فهل سيجد هذه المرة القرَّاء الذين يستحقهم؟ وهل ستجد روايته الاهتمام الذي تستحقه؟
عن المؤلف
وُلِد هربرت كلايد لويس في نيويورك عام 1909. وبعد أن عمل مراسلًا في شنغهاي بالصين، عاد إلى الولايات المتحدة عام 1933، وبدأ كتابة الروايات في أثناء عمله مراسلًا لصحيفة «نيويورك جورنال». في عام 1937، نشر روايته الأولى: «سقوط جنتلمان». ونشر بعدها روايتين أخريين، ثم انتقل إلى هوليوود للعمل في شركة فوكس للقرن العشرين. ورُشح لجائزة الأوسكار عن قصته لفيلم «حدث في الجادة الخامسة» عام 1947، ولكن أُدرج بعد ذلك على القائمة السوداء لأنشطته السياسية، فعاد إلى نيويورك عام 1949، وعمل محررًا في مجلة «تايم»، وتُوفي بنوبة قلبية عام 1950.
عن المترجمة
إيناس التركي مترجمة مصرية. تخرجت في قسم اللغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب، جامعة عين شمس.
ترجمت لدار الكرمة كتاب «عندما تحب النساء أكثر مما ينبغي: أن تعيشي في انتظار أن يتغير» لروبين نورود، والروايات: «خلف هذه الأبواب» لروث وير، و«جمعية جيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطس» لماري آن شيفر وآني باروز، و«المكتبة المتنقلة» لكريستوفر مورلي، و«أبريل الساحر» لإليزابيث فون أرنيم، و«بدافع القتل» لأنتوني هورويتز، و«لا تكذب أبدًا» لفريدا مكفادن، و«ريبيكا» لدافني دو مورييه، و«مكتبة الكلمات المفقودة» لستيفاني باتلاند.