Sign up to save your library
With an OverDrive account, you can save your favorite libraries for at-a-glance information about availability. Find out more about OverDrive accounts.
Find this title in Libby, the library reading app by OverDrive.

Search for a digital library with this title
Title found at these libraries:
Library Name | Distance |
---|---|
Loading... |
«من الروايات النادرة التي تبقى في ذاكرتك طويلًا بعد طي صفحتها الأخيرة. تُذكرنا بالخير والشر في الحياة، وبأن للفرح جانبًا مؤلمًا، وبأن الحب يأتي بأشكال متعددة» - بوكريبورتر
«رواية رائعة عن حُب الشباب، مُضحكة وجميلة، وتُثير التفكير وتُدمي القلب... رواية مؤثرة» - بوكليست
«رواية عميقة عن الشجاعة، والتضحية، وروابط الصداقة والحب. بتفاصيل مليئة بالحيوية، يفتح مهبد سراجي أبواب عالم إيران الساحر، ويقدم لمحة كاشفة عن حياة وعادات بلد على وشك الثورة... قراءة آسرة» - جايل تسوكياما، مؤلفة روايتي شارع ألف زهرة وحديقة الساموراي
«رواية مؤثرة عن فقدان البراءة، وتكشف جانبًا من إيران لا يفهمه إلا القليلون... مليئة بالفكاهة والأصالة والمعنى» - جون شورز، مؤلف رواية تحت سماء رخامية
تعريف
في هذه الرواية المؤثرة والكاشفة، يكشف مَهبُد سِراجي عن جمال - وأحيانًا عنف - الثقافة الفارسية، مُؤكدًا في الوقت نفسه على المشاعر الإنسانية التي نتشاركها جميعًا.
في حي من أحياء الطبقة المتوسطة في طهران، يقضي باشا شاهد، البالغ من العمر سبعة عشر عامًا، صيف عام 1973 على سطح منزله مع صديقه المُقرب أحمد، يتمازحان تارة ويطرحان أسئلةً مُلحة عن الحياة تارة أخرى. يُخفي باشا حبًّا سريًّا لجارته الجميلة زاري، المخطوبة منذ ولادتها لرجل آخر، وسرعان ما يتبدد نعيم الوقت المُستباح الذي قضاه باشا وزاري معًا عندما يساعد باشا، عن غير قصد، شرطة الشاه السرية. توقظه العواقب الوخيمة على واقع العيش في ظل طاغية، وتدفع زاري إلى اتخاذ قرار صادم...
رواية لا تُنسى عن الحب والشباب في حين تغلي إيران فوق بركان.
عن المؤلف
ولد مَهبُد سِراجي في إيران عام 1956، وهاجر إلى الولايات المتحدة عام 1976 وهو في التاسعة عشرة من عمره. حصل على بكالوريوس في الهندسة المدنية، وماجستير في الإذاعة والسينما، ودكتوراه في تصميم وتكنولوجيا التعليم من جامعة أيوا. يعمل مَهبُد مستشارًا إداريًّا، ويقيم في منطقة خليج سان فرانسيسكو.
عن المترجمة
إيناس التركي مترجمة مصرية. تخرجت في قسم اللغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب، جامعة عين شمس. ترجمت لدار الكرمة كتاب «عندما تحب النساء أكثر مما ينبغي: أن تعيشي في انتظار أن يتغير» لروبين نورود، والروايات: «خلف هذه الأبواب» لروث وير، و«جمعية جيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطس» لماري آن شيفر وآني باروز، و«المكتبة المتنقلة» لكريستوفر مورلي، و«أبريل الساحر» لإليزابيث فون أرنيم، و«بدافع القتل» لأنتوني هورويتز، و«لا تكذب أبدًا» لفريدا مكفادن.