هذا الكتاب بعنوان ""من الكآبة إلى السعادة" يستعرض الكتاب أساليب وأفكار لتحويل التجارب النفسية الصعبة إلى فرص للنمو، عبر تجارب لأدباء وفلاسفة ومشاهير، مع التركيز على الكآبة باعتبارها بوابة للتعلم والتحول، فأصل الكآبة ليس فقط فقدان السعادة، بل يمكن أن يصل إلى "فقدان الحياة نفسها" عندما تفقد القدرة على التذوق والاهتمام بسبب الضغوط الرقمية: تساهم منصات التواصل في تفاقم الشعور بالحزن والانعزال، وتؤثر سلبيًا على الصحة النفسية العامة.

يشمل الكتاب إستراتيجيات عملية تشمل: التفكير الإيجابي: إعادة برمجة الذهنية؛ إدراك المشاكل كفرص للتعلم والنمو - مواجهة التحديات بثقة: استخدام العزيمة كدرع واقٍ، والتركيز على القدرة الذاتية على التغيير - استكشاف جذور الكآبة والسعادة: فهم دافعية النفس يساهم في بناء أسلوب حياة أكثر توازنًا.

وأخيرا كتاب من الكآبة إلى السعادة هو الدليل الأمثل للانتقال من الشعور بالضيق العميق إلى السلام الداخلي عبر إعادة بناء العقلية، تعزيز الثقة بالنفس، وتنمية قدرات التأقلم في عالم سريع التغيير.