في أعماق التاريخ ، في أوقات الإيمان والوعود الإلهية ، تم تحديد قصة إسماعيل ، وابن Avram والخادم المصري أجار في عالم حيث تم تشكيل القدر من خلال الإرادة الإلهية ومحاكمات الحياة ، ومواجهة والدته ، ولكنه النعمة. وضعت البرية القاسية والتدخل الإثني لله أسس الوراثة التي لا توصف: ولادة اثني عشر قبيلة ، والتي سترتفع منها شعوب فخر وقوية. إن القصة الإلهية ، والمرونة والمصالحة ، والتي لا تزال تروي على مر القرون ، تلهم أجيال بأكملها بعد أن توجها أجار ، الخادم المصري ، إلى منزل أفرام ، إلى أفرام ، إلى أفرام ، إلى أفرام ، إلى ولدت سارة. استقرت حياة ابنها تحت بوش ورؤيته يموت في تلك اللحظة الدرامية.
-أنت لا تخاف ، لأن الله سمع صوت الطفل الذي يسخر من نفسك ،...