هذا الكتاب يحتوى على مجموعة من الأسماء العربية القديمة وهى التى تبدا من حرف الألف الى حرف السين..و يعتبر المدخل – و خاصة في نظم الفهرسة اليدوية التي تسود العالم الثالث – الوسيلة الوحيدة للاستدلال علي الكتاب و استرجاعه ، وهو بكل تأكيد أكثر خطورة من بيانات الوصف الببليوجرافي إذا يمكن وصف الكتاب بطربقة أو بأخري و أياً كانت الطريقة المتبعة في الوصف يمكن تكوين صورة واضحة الحدود و المعالم و الأبعاد عنه.. أما إذا لم يتم تحديد المدخل بدقة فإن الوصول إلي الكتاب سيصبح في حكم المستحيل أو علي الأقل يستغرق وقتاً وجهداً كبيراُ و تخمينات لا حد لها إذا المدخل هو المقتاح إلي الكتاب .