ففي كل عام نخصص معظم شهر ربيع الأول للاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وكثير من المحتفلين يكونون في منتهى السعادة والفرح ويعيشون مع السيرة النبوية والقربات والقرآن الكريم والعلم والمدح والإنشاد والإطعام فيصيرون أكثر إيمانا ويقينا وحبا وإقبالا على اله وحبا وتعظيما لرسوله صلى اله عليه وسلم ولكن هناك من يستمعون لبعض م ن لم يصلهم العلم الصحيح يُحرمون هذا أو يرفضونه. ولذلك كان لابد مع الاتباع لسلفنا الصالح أن نجمع الأدلة من القرآن الكريم والسنة ليزداد المحبون يقينا وحبا ولعل الرافضين أن يقتنعوا ويحتفلوا معنا فرحا بحضرة النبي صلى الله عليه وسلم وحبا له وتعظيما لقدره الفخيم ومقامه العظيم.